لم تكن سمينة بروني بحاجة إلى تسجيلها للتعبير عن تبجيلها لأن نقابة الجريمة الخاصة بها ستتعرف عليها ، وهكذا ينتهي بها الأمر إلى المداعبة بالإثارة مع تعويذة الكاميرا التليفزيونية.